التخصصات التدريبية
![](https://almaliki.com/wp-content/uploads/2024/12/صوره-اداره-المشتريات.jpg)
قم بتحميل محتويات الدورة :
مقدمة:
أصبحت أتمتة عمليات الشراء الحكومي باستخدام الذكاء الاصطناعي أحد أهم الأدوات لتحسين كفاءة العمليات الحكومية، وتوفير الوقت والتكاليف، وتحقيق مستوى أعلى من الشفافية والنزاهة. من خلال تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي، تستطيع الحكومات تبسيط سلسلة التوريد، تقليل الأخطاء البشرية، وتحسين دقة اتخاذ القرارات المتعلقة بالشراء. يتناول برنامج “أتمتة عمليات الشراء الحكومية باستخدام الذكاء الاصطناعي” كيفية تطبيق الذكاء الاصطناعي في كافة مراحل عمليات الشراء الحكومية، من التقييم والتحليل إلى التنفيذ والمراقبة. كما يركز على تطوير استراتيجيات فاعلة لمواجهة التحديات القانونية والأخلاقية المتعلقة باستخدام الذكاء الاصطناعي في قطاع المشتريات.
أهداف البرنامج:
- فهم مفهوم أتمتة عمليات الشراء الحكومية وأهميتها في تعزيز الكفاءة والشفافية.
- التعرف على أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي المستخدمة في أتمتة عمليات الشراء (مثل معالجة اللغة الطبيعية، تعلم الآلة، روبوتات الدردشة).
- إتقان مهارات استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في مختلف مراحل عملية الشراء (مثل تحديد الاحتياجات، البحث عن الموردين، تقييم العروض، إدارة العقود).
- تحليل العمليات الحالية وتحديد فرص التحسين باستخدام الذكاء الاصطناعي.
- تصميم وتنفيذ حلول أتمتة مبتكرة لعمليات الشراء الحكومية.
- قياس وتقييم أثر الأتمتة على كفاءة وفعالية عمليات الشراء.
- تطوير استراتيجيات لتبني وتطبيق الذكاء الاصطناعي في إدارة المشتريات الحكومية.
الفئة المستفيدة:
- مدراء المشتريات والموردين في المؤسسات الحكومية.
- المستشارون القانونيون في مجال المشتريات العامة.
- متخصصو تقنية المعلومات والمحللون في الوزارات والهيئات الحكومية.
- موظفو الإدارات القانونية والمالية المعنيون بعمليات الشراء.
- مسؤولو تطوير الأعمال وتحسين العمليات في القطاع الحكومي.
محتويات الدروة :
اليوم التدريبي الأول:
مقدمة إلى أتمتة عمليات الشراء الحكومية
- مفهوم أتمتة عمليات الشراء وأهميتها في القطاع الحكومي.
- مزايا وعيوب الأتمتة في المشتريات الحكومية.
- التحديات التي تواجه تطبيق الأتمتة في القطاع الحكومي.
- أفضل الممارسات العالمية في أتمتة عمليات الشراء الحكومية.
- ورشة عمل: تحليل عملية شراء حكومية حالية وتحديد فرص الأتمتة.
اليوم التدريبي الثاني:
الذكاء الاصطناعي في تحديد الاحتياجات والبحث عن الموردين
- استخدام معالجة اللغة الطبيعية (NLP) في تحليل وثائق الاحتياجات والمواصفات.
- تطبيق تعلم الآلة في البحث عن الموردين المؤهلين وتقييمهم بناءً على بيانات تاريخية ومعايير محددة.
- استخدام روبوتات الدردشة في التواصل مع الموردين والإجابة على استفساراتهم بشكل آلي.
- ورشة عمل: استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في البحث عن موردين وتقييمهم بناءً على معايير محددة مسبقًا.
اليوم التدريبي الثالث:
الذكاء الاصطناعي في تقييم العروض وإدارة العقود
- استخدام الذكاء الاصطناعي في تحليل ومقارنة العروض المقدمة من الموردين بناءً على معايير متعددة.
- أتمتة عملية تقييم العروض واختيار أفضل العطاءات بناءً على نتائج التحليل.
- استخدام العقود الذكية في إدارة وتنفيذ العقود الحكومية بشكل آلي وشفاف.
- ورشة عمل: تطبيق الذكاء الاصطناعي في تقييم عروض في مناقصة افتراضية.
اليوم التدريبي الرابع:
التحديات والحلول وأفضل الممارسات
- التحديات القانونية والأخلاقية المتعلقة باستخدام الذكاء الاصطناعي في المشتريات الحكومية (مثل الشفافية، المساءلة، التحيز).
- أفضل الممارسات في تطبيق الذكاء الاصطناعي في إدارة المشتريات.
- التوجهات المستقبلية في هذا المجال (مثل استخدام تقنيات متقدمة مثل blockchain و IoT).
- ورشة عمل: مناقشة حالة تطبيق للذكاء الاصطناعي في المشتريات الحكومية وتحديد الدروس المستفادة.
اليوم التدريبي الخامس:
بناء القدرات والتطبيق العملي
- تطوير استراتيجية لتبني وتطبيق الذكاء الاصطناعي في إدارة المشتريات الحكومية.
- بناء فرق عمل قادرة على استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي.
- تحديد مؤشرات الأداء الرئيسية (KPIs) لقياس نجاح تطبيق الذكاء الاصطناعي.
- تقييم البرنامج التدريبي وحلقة نقاش مفتوحة.
- إعداد خطط عمل فردية لتطبيق المعرفة المكتسبة.
أساليب التدريب :
- نقاشات مفتوحة لتحليل وجهات النظر.
- دراسة حالات.
- قصص وأمثلة واقعية .
- التمارين واختبارات الشخصية.
- العصف الذهني.
- تكليف المتدربين بمشروعات جماعية أو فردية.
- ربط المحتوى بتجارب مألوفة.